ان الله يحاسب كل انسان على عمله .فالارهابي قد يكون شيعي و قد يكون سني وهم الغالبيه . انته عنوانكم (البرهان). اين البراهين على ما تدعون . .وبكلامي بان السنه هم الغالبيه لان كل الارهاب في العراق بلد الاسلام هم من السنه.

والله صدقت بل انهم ليغدرون ولو كان اخر يوم في حياة احدهم لتقرب الى الله بزعمهم في الغدر وايذاء أهل السنة ولو بسبه او السير على ظله وهذا اضعف الايمان عندهم ولهذا فان على شعب بلاد الحرمين الحذر من هؤلاء الروافض وليس هناك الجيد منهم والسيء بل من تظنه خلوقا جيدا هو اخطر الناس عليك لانه هو من يطبق التقية بحذافيرها ولهذا فبأستخدام التقية قد أخترقوا وزرات في المملكة امثال وزارة الدفاع وما أحداث الحوثيين عنا ببعيد فقد كان الاسماعليين منهم الروافض يرفضون تنفيذ الاوامر بقصف فلول الحوثيين شفقة بأخوانهم وكذلك اختراق وزارة التعليم في المملكة ووزارة الصحة وقد يسأل سائل فيقول وكيف ذلك أقول له انهم يسافرون الى الغرب للحصول على افضل الشهادات العالمية والدولية ثم يأتون للتقديم للعمل في المملكة واذا رأت الوزارات شهاداتهم من دول اجنبية اغتروا بها وحصلوا على الوظائف اسرع من غيرهم وبهذا يتواصلون مع غيرهم داخل المملكة بأنشاء تكتلات شيعية سرية جدا ولاتكشف أمرهم حتى وزارة الداخلية نفسها وانما يكشف أمرهم من أحتسب مراقبتهم لله ليس من أجل مال وأنما من أجل أعلاء دينه وصاينته من عبث هؤلاء ببلاد الحرمين ولكن أنا لهم التحرك فأذا ما تحركوا فأنهم سوف يجيرون بأنهم كذا ويريدون كذا وتابعون لجماعة كذا فمتى يتفهم المسؤلون الخطر الداهم وهذا لايستطيع فهمه إلا من سار معهم واختبر مكرهم او اوذي من أحدهم وانا مستعد للتعاون مع كل موحد وصاحب غيرة على الدين وايميلي عند صاحب الموقع واسميfahad