انا اشهد بالله ان احذية الصحابة اطهر واقدس وانظف من كل عمائم ايران والرافضة جميعا

انا اشهد بالله ان احذية الصحابة اطهر واقدس وانظف من كل عمائم ايران والرافضة جميعا

والله لقصيدتك أهلٌ أن تحفظ وتلقن لكل الناشئة والشباب .نستقي من خلالها معنى العزة والرفعة بهذه العقيدة الصافية الصحيحة النقية الطاهرة وبمن حملوها غلينا ناصعة البياض . فجزاك الله خيراً

والله لقصيدتك أهلٌ أن تحفظ وتلقن لكل الناشئة والشباب .نستقي من خلالها معنى العزة والرفعة بهذه العقيدة الصافية الصحيحة النقية الطاهرة وبمن حملوها غلينا ناصعة البياض . فجزاك الله خيراً

إن دين الرافضة أنشء لهدم الإسلام باسم الإسلام إذ كانت الخطة ماكرة لضرب الإسلام بحيث يحال بين الناس وبين كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فكانت الطريقة الماكرة أن لايمس جانب الرسول عليه الصلاة والسلام بل يدخل إليه عن طريق الآل ثم يفصل بين الرسول وبين الصحابة بأن الصحابة أصبحوا كفارا لإنهم لم ينفذوا الوصية بأحقية آل رسول الله بالخلافة من بعده وزعموا أن ذللك منزل من عند الله فبناء على ذللك يكفر الصحابة جميعا إلا ثلاثة أو أربعة فتوصلوا إلى تكفير الصحابة رضي الله عنهم وهذا هو مربط الفرس ومن هنا انطلقوا برد كتاب الله وسنة رسوله فهي غير مقبولة البته لأنها من طريق قوم مرتدين وكفار ثم بدأوافي إظهار البديل عن القرآن والسنة فقالوا بدل القرآن مصحف فاطمة المزعوم وبدل أقوال الرسول وسنته أقوال الأئمة الموضوعية عليهم ثم استغلوا ظروف التاريخ وهم الذين صنعها كمقتل الحسين رضي الله عنه وغيره لنفث الحقد على أهل السنة وبذلك كادوا للإسلام الحق وأهله وضربوا الإسلام باسم الإسلام وإلا كيف تسمي إيران نفسها الجمهورية الأسلامية وهي لاتحكم بكتاب الله ولاسنة رسوله وليس في طهرآن مسجد واحد أي دين هذا الذي يسمي نفسه الإسلام إنها أعظم مكيدة ومكر عبرالتاريخ ضد الإسلام والمسلمين (ولو شاء ربك مافعلوه فذرهم ومايفترون)

إن دين الرافضة أنشء لهدم الإسلام باسم الإسلام إذ كانت الخطة ماكرة لضرب الإسلام بحيث يحال بين الناس وبين كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فكانت الطريقة الماكرة أن لايمس جانب الرسول عليه الصلاة والسلام بل يدخل إليه عن طريق الآل ثم يفصل بين الرسول وبين الصحابة بأن الصحابة أصبحوا كفارا لإنهم لم ينفذوا الوصية بأحقية آل رسول الله بالخلافة من بعده وزعموا أن ذللك منزل من عند الله فبناء على ذللك يكفر الصحابة جميعا إلا ثلاثة أو أربعة فتوصلوا إلى تكفير الصحابة رضي الله عنهم وهذا هو مربط الفرس ومن هنا انطلقوا برد كتاب الله وسنة رسوله فهي غير مقبولة البته لأنها من طريق قوم مرتدين وكفار ثم بدأوافي إظهار البديل عن القرآن والسنة فقالوا بدل القرآن مصحف فاطمة المزعوم وبدل أقوال الرسول وسنته أقوال الأئمة الموضوعية عليهم ثم استغلوا ظروف التاريخ وهم الذين صنعها كمقتل الحسين رضي الله عنه وغيره لنفث الحقد على أهل السنة وبذلك كادوا للإسلام الحق وأهله وضربوا الإسلام باسم الإسلام وإلا كيف تسمي إيران نفسها الجمهورية الأسلامية وهي لاتحكم بكتاب الله ولاسنة رسوله وليس في طهرآن مسجد واحد أي دين هذا الذي يسمي نفسه الإسلام إنها أعظم مكيدة ومكر عبرالتاريخ ضد الإسلام والمسلمين (ولو شاء ربك مافعلوه فذرهم ومايفترون)