لله ثم للتاريخ
حسين الموسوي
الثلاثاء 26 فبراير 2013 م
<p style="text-align: center;"><br></p> <p dir="RTL" style="text-align: center;"> <strong><span style="color:#ff0000;"><span style="font-size: 18px;">لله ثم للتاريخ</span></span></strong></p> <p dir="RTL" style="text-align: justify;"> <strong><span style="font-family:simplified arabic,serif;"><span style="font-size:14.0pt;">تحدث المؤلف في كتابه عن غرائب تجاربه مع مراجع الشيعة بأسلوب شيق ومختصر، وبعد ذكر ما كان يحدث له معهم كلهم أو مع واحد منهم كان يرد قراءه إلى أمهات كتبهم التي تنص على مشروعية هذا الفعل القبيح. وكل من يتناول هذا الكتاب بالقراءة المتأنية سوف يلمس صدق المؤلف - ولا نزكي على الله أحداً - واختلاف طريقته عن طريقة من سبقه من المؤلفين الشيعة الذين نقدوا بعض أصول مذهبهم. ومؤلف الكتاب الذي يعتبر عالماً من كبار علماء الشيعة، وبحكم دراسته وتدريسه في حوزات النجف، فقد كانت صلاته قوية مع كبار علماء وآيات الشيعة من أمثال: كاشف الغطاء، والخوئي، والصدر، والخميني، وعبد الحسين شرف الدين الذي كان يتردد على النجف، وفضلاً عن هذا وذاك فقد كان والد المؤلف عالماً من علماء الشيعة.</span></span></strong></p>
التعليقات