سراب في إيران .. كلمات سريعة حول الخميني ودين الشيعة
أحمد الأفغاني
الثلاثاء 26 فبراير 2013 م
<p style="text-align: center;"><br></p>
<p style="text-align: center;">
<strong><span style="color:red;"><span style="font-family:simplified arabic,serif;"><span style="font-size:14.0pt;">سراب في إيران .. كلمات سريعة حول الخميني ودين الشيعة</span></span></span></strong></p>
<p style="text-align: justify;">
<span style="font-size:22px;"><strong><span dir="RTL" style=""><span style="font-family: 'traditional arabic';">إنه ليحز في النفس، ويملؤها أسى أن تجد أن الذين تناولوا البحث في مسألة الثورة الإيرانية قد كتبوا في اتجاه واحد ممتلئ بالإعجاب والثناء والإطراء والتأييد المطلق، وقد جاء في هذا الكتاب وثائق وحقائق هي ملك للمسلمين جميعاً، وهو حق مستقل بذاته يجب نشره بينهم بغض النظر عن كل الملابسات التي قد يثيرها البعض، ومن تلك الحقائق: أن (90%) من كتب الشيعة الجعفرية الاثني عشرية مليئة بالشرك، وهناك عدد قليل من كتبهم تخلو من الغلو وضعت تقية لإرضاء أهل السنة إذا ما لزم الأمر، وحتى هذه لم تخل من الشرك أيضاً، كما أن الشيعة الجعفرية جميعهم - ماضياً وحاضراً - ملتزمون بالعقائد الفاسدة التي في كتبهم والتي نقلنا لك شيئاً منها، موقفنا منها أهل السنة والجماعة أننا نرفضها كلها، نرفض أن نسميها إسلاماً.</span></span></strong></span></p>
تصفح الكتاب
التعليقات
ابو عبداللة قاسمالسبت 19 يوليو 2014 م
عفطت عنز على الدنيا ما بى بس الافغان يعلموا الشيعة دينهم ,ايه الجاهل من انت حتى تدعي بان كتب الشيعة كتب شرك ولكن ماذا تقول في حشاش لا يعرف من الدين الا التكفير لاهل الاسلام ,توقف عن شرب الحشيش وسوف ترى لا يحق لاي كان تكفير الناس من اهل الاسلام ,