<p style="text-align: center;"><br></p>
<p dir="RTL">
<span style="font-family:simplified arabic,serif;"><span style="font-size:14.0pt;">اشتملت هذه المادة على جملة منتقاة من فتاوى أهل العلم المعاصرين، والتي تفضح معتقد الرافضة، وتجلي للناس عوارهم، وتبي مخازي القوم، حتى وإن تذرعوا وادعوا الدعوة إلى الوحدة الإسلامية والتقريب بين المذاهب الإسلامية، إلا أن الخبير بهم يدرك تماماً أنهم كاذبون، فضلاً عن أن يكونوا مذهباً يتسم بسمات الإسلام يمكن أن يتم التقارب معهم؛ لأنه لا يوجد نقاط التقاء أو اتفاق بين أهل الإسلام، وبين دين آخر ينفي الكتاب والسنة، وينتهج ديناً هو خليط من الديانات اليهودية والنصرانية والمجوسية.</span></span></p>
<p dir="RTL">
<span style="font-size: 14pt; font-family: 'simplified arabic', serif;">كما حوى هذا الكتاب جملة من فتاواى وكتابات وتقريرات أهل العلم المعاصرين عن الرافضة المتواجدين في أوساط أهل العلم، وكيفية التعامل معهم، ودعوتهم، وأساليب التعايش معهم وبينهم في المجتمع، كما شملت هذه العناوين صوراً ونماذج من عقائد القوم، والتي كشفت معتقداتهم، وموقفهم من أهل السنة والجماعة، وأنهم لا يكنون لهم إلا الحقد.</span></p>
تصفح الكتاب
التعليقات
ابو عبدالرحمن الأنصاريالخميس 12 مارس 2015 م
قال الامام القحطاني في نونيته
إن الروافض شر من وطئ الحصى
من كل انس ناطق او جان
فالذي يسب اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم هو الذي رباهم وكفى وهو الذي يخرج معهم في سفرهم وغزواته وهو الذي تزوج ابنتي الصديق والفاروق رضي الله عنهم وزوج عثمان بأبنتيه رضي الله عنهم أجمعين فنعوذ بالله من الضلال بعد الهداية