خطة للسيطرة على العاصمة اليمنية "صنعاء" من قبل جماعة الحوثيين
مدير الموقع
الخميس 7 أغسطس 2014 م
<p dir="rtl" style="text-align: center;">
<img alt="خطة للسيطرة على العاصمة اليمنية "صنعاء" من قبل جماعة الحوثيين" src="http://alburhan.com/upload/userfiles/images/%D8%AE%D8%B7%D8%A9.jpg" style="width: 400px; height: 250px;"></p>
<p dir="rtl" style="text-align: center;">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><font color="red" face="Simplified Arabic" size="4"><b>خطة للسيطرة على العاصمة اليمنية "صنعاء" من قبل جماعة الحوثيين</b></font></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align: left;">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><font color="DarkRed" face="Simplified Arabic" size="3">فوزي أمين العزي</font></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">حصلتُ على معلومات في غاية الخطورة والأهمية؛ من قبل عدد من النشطاء السياسيين، وقيادات من الصف الأول، المنتمين للأحزاب السياسية، وبعض العاملين في الجهات الأمنية والاستخباراتية، في بلادنا؛ والتي تتلخص في الآتي:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">"أن عاصمتها السياسية صنعاء حاليًا؛ قد سقطت فكريًا وسياسيًا بيد حركة أنصار الله "جماعة الحوثيين" الشيعية، وهي- الآن- تترنح على وشك السقوط، عبر انقلاب عسكري، طالت المدة أم قصرت!!".</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">ومما يزيد الأمر تعقيداً؛ هو الحديث الذي سمعته، من أحد الموالين لجماعة الحوثيين - طلب عدم ذكر اسمه - أن هناك مجاميع مسلحة تابعة للحوثيين، منتشرة في معظم أنحاء العاصمة صنعاء، مستعدة لإسقاطها مهما كلف الأمر!!</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">ويتابع: ولن يكون ذلك؛ إلا من بعد أن يأذن لها السيد عبدالملك الحوثي- قائد الجماعة حالياً، على حد قوله!!</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><font color="blue" face="Simplified Arabic" size="4"><b>كتائب الحسين المسلحة:</b></font></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">وهنا لا بد من أن نفطن لأبعاد ما كشفته بعض القيادات الحوثية، حول خطة إسقاط صنعاء من تقسيمها إلى 10 مناطق جغرافية، يتواجد في كل منها، المئات من "كتائب الحسين" المسلحة - أهم الكتائب المدربة والمجهزة على أحدث المستويات القتالية - كما تؤكد تلك القيادات أن أعنف المعارك العسكرية ستدور في ثلاث مناطق أساسية؛ هي:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">الأولى: حي الحصبة- أحد أحياء مديرية الثورة-، يوجد فيها منزل الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر - رحمه الله - ويسكن فيه حالياً، نجله الأكبر الشيخ صادق- شيخ مشايخ حاشد- وتنتشر حوله مجاميع قبلية مسلحة لحمايته.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">الثانية: حارة صوفان، إحدى حارات حي الحصبة، بمديرة الثورة، فيها منزل للشيخ حمير بن عبدالله الأحمر (نائب رئيس مجلس النواب)، ومنزل آخر لأخيه الشيخ حسين بن عبدالله الأحمر.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">الثالثة: منطقة حدة، وتقسم إلى حيين اثنين؛ هما: حي قرية حدة، وحي آزال- حدة، وتتبع إدارياً مديرية السبعين، ويوجد فيها منزل الشيخ حميد بن عبدالله الأحمر (سياسي ورجل أعمال وقيادي بارز في حزب التجمع اليمني للإصلاح)، ويعتبر من الأعداء اللدودين للحوثيين. بالإضافة إلى منزل اللواء الركن علي محسن صالح الأحمر (مستشار رئيس الجمهورية لشؤون الدفاع والأمن- حاليًا- وقائد المنطقة العسكرية الشمالية الغربية وقائد الفرقة الأولى مدرع- سابقاً-)، والذي يعتبر من أكثر الأعداء اللدودين للحوثيين.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><font color="red" face="Simplified Arabic" size="4"><b>الخطة الاستراتيجية للسيطرة على صنعاء:</b></font></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">كشفت مصادر سياسية واستخباراتية؛ أن هناك خطة استراتيجية متكاملة، مرسومة بعناية فائقة - بعد دراسة تحليلية لواقع بلادنا - ويجري تنفيذها على مراحل متدرجة؛ تهدف للسيطرة على العاصمة صنعاء، من قبل حركة أنصار الله (جماعة الحوثيين).</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">وكما يفهم من المصادر نفسها أن هذه الخطة تنقسم إلى مرحلتين رئيسيتين؛ هما:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><font color="blue" face="Simplified Arabic" size="4"><b>المرحلة الأولى:</b></font></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">قبل السيطرة على العاصمة صنعاء (مرحلة الانتشار والنفوذ) تتضمن هذه المرحلة؛ إنجاز ثلاث مهام رئيسية؛ هي:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><b>المهمة الأولى:</b> نشر الأفكار والمعتقدات وفي سبيل إنجاز هذه المهمة؛ لا بد من تحقيق عدة أمور؛ ونذكر منها على سبيل المثال:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- بذل الجهود الكبيرة والدؤوبة؛ لنشر أفكار ومعتقدات جماعتهم، التي يتقبلها الناس بسهولة، في المساجد والمدارس والجامعات والأسواق على وجه الخصوص؛ مثل: الولاء والحب لآل البيت - رضوان الله عليهم - وترديد الشعارات المعادية لأمريكا وإسرائيل.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- استقطاب فئتي الفتيان والشبان، من أتباعهم والموالين لهم، وإرسالهم إلى محافظة صعدة، عن طريق تنظيم رحلات جماعية؛ لتثقيفهم ببعض أفكار ومعتقدات الجماعة.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- ترديد شعارهم الشهير، المسمى "الصرخة"؛ وهو (الله أكبر، الموت لأمريكا، الموت لإسرائيل، اللعنة على اليهود، النصر للإسلام)؛ أثناء المسيرات التي تجوب عدداً من شوارع صنعاء، وكذا المساجد التي يتواجدون فيها كثيرًا؛ كالجامع (المسجد) الكبير بصنعاء القديمة، وهو أول مسجد بني في اليمن. - نشر شعاراتهم- المطلية بثلاثة ألوان الأبيض والأخضر والأحمر - خصوصًا ما يسمى "الصرخة"، بمختلف الوسائل المتاحة؛ مثل: (رسم على جدران المنازل، تعليق لافتات قماشية في الشوارع الرئيسية، ملصقات ورقية، وغيرها).</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><b>المهمة الثانية:</b> كسب الولاء والنفوذ السياسي وفي سبيل إنجاز هذه المهمة؛ لا بد من تحقيق عدة أمور؛ ونذكر منها على سبيل المثال:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- التواصل مع أتباعهم، في أجهزة الدولة والقطاع الخاص والمجتمع المدني.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- استقطاب الموالين لهم، أو المؤيدين لشعاراتهم؛ مثل: القيادات العسكرية والسياسية والحزبية، وكذا عقال الحارات "الأحياء" السكنية، والمواطنين البسطاء.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- كسر شوكة أسرة "آل الاحمر"، ذات النفوذ القوي في قبيلة حاشد، ومؤسسات الدولة المختلفة.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- كسب ثقة المواطنين؛ من خلال تحريك الشارع بالمظاهرات الغاضبة، المطالبة بتحسين الأوضاع المعيشية، وإسقاط حكومة الوفاق الوطني، برئاسة محمد سالم باسندوة، الموالي لأحزاب اللقاء المشترك.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- إضعاف دور حزب التجمع اليمني للإصلاح (فرع جماعة الإخوان المسلمين في بلادنا)، وإظهاره للرأي العام المحلي والإقليمي والدولي، على أنه فاشل، وغير قادر على إدارة البلد، بالإضافة إلى أنه يمتلك جناحًا عسكريًا، وترسانة أسلحة.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><b>المهمة الثالثة:</b> مد نفوذهم على مناطق واسعة من بلادنا وفي سبيل إنجاز هذه المهمة؛ لا بد من تحقيق عدة أمور؛ ونذكر منها على سبيل المثال:</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- التوسع والسيطرة على مناطق مجاورة لمحافظة صعدة، تشكل خطراً عليهم، خصوصاً التي يسيطر عليها حزب الإصلاح، أو تدين بالولاء والطاعة للواء علي محسن الاحمر، أو أسرة الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر. ويأتي في مقدمتها: محافظات صنعاء، وعمران، والجوف، وحجة.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- إحكام القبضة على "الحزام الأمني" المحيط بالعاصمة صنعاء - ويتمثل في ست مديريات من مديريات محافظة صنعاء؛ وهي: همدان، وأرحب، ونهم، وبني حشيش، وسنحان وبني بهلول، وبني مطر - خاصة من المدخل الشمالي، الذي يصلها بمحافظة عمران، التي تبعد عنها قرابة 50 كيلو متراً.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><font color="blue" face="Simplified Arabic" size="4"><b>المرحلة الثانية:</b></font></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">السيطرة العسكرية على العاصمة صنعاء (مرحلة الحسم) بعد الانتهاء من المرحلة الأولى، بشكل كامل؛ يصبح المناخ العام مهيئًا عمليًا وواقعيًا؛ للانتقال إلى المرحلة الثانية؛ وهي السيطرة العسكرية على العاصمة صنعاء، وتدور فيها معركة "الحسم النهائي".</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt"><b>وتتضمن هذه المرحلة: إنجاز عدة مهام رئيسية؛ لعل من أهمها:</b></font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- بسط نفوذها وسيطرتها على الأوضاع في مختلف أنحاء صنعاء؛ عن طريق الخلايا النائمة - ككتائب الحسين المسلحة - المنتشرة فيها.</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">- وصول الإمدادات العسكرية اللازمة، من المناطق القريبة من صنعاء، وكذا من محافظة صعدة من الداعمين لها؟! لا ريب في أنها تحصل على الدعم المعنوي والمالي والعسكري؛ من قبل بعض الشخصيات المحلية السياسية والعسكرية والقبلية، بالإضافة إلى بعض الدول الإقليمية والدولية، لا سيما الناقمة بشدة على الحركات الإسلامية، التي يطلق عليها اسم "حركات الإسلام السياسي"، المشاركة في العمل السياسي؛ مثل (تكوين الأحزاب، التصويت في الانتخابات البرلمانية والرئاسية والترشيح لها، تولي المناصب الحكومية، وغيرها).</font></p>
<p dir="rtl" style="text-align:justify;text-kashida:0%">
<font face="Simplified Arabic" style="font-size: 14pt">ومن الأمثلة عليها: جماعة الإخوان المسلمين، التي يمثلها في بلادنا حزب "التجمع اليمني للإصلاح".</font></p>
تصفح الكتاب
التعليقات
عبدالمجيدالإثنين 15 سبتمبر 2014 م
قام الشعب بثوره على النظام السابق لتحسين معيشته وتوفيرالخدمات له وايجادالعداله الاجتماعيه وغيرهاونفاجئ بان تكون النتيجه عكسيه فافتحة حكومه ؟بجرعه على المشتقات النفطيه والغازوارتفاع كل الاسعارتقدمت الى الوراء وتضاعف الفسادعشرات المرات وانعم الامن وفوق كل هداءاختتموهابجرعة العيدفان توقعناسكوت الشعب فنحن مغفلون وان كان الخروج على صالح سنه فاالخروج اليوم فرض واجب وخليكم منصفين واتركو المزايده
سالم عمارالخميس 11 سبتمبر 2014 م
((نصر من الله و فتح قريب))
محمد العريقي-اليمنالإثنين 18 أغسطس 2014 م
خسئوا اولا المتعه ..لن يدخلوها أبدا
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.
عبدالعزيز بن دحان- اليمنالخميس 7 أغسطس 2014 م
أنا قلت هذا الكلام في تعليقات على المروجين للجرعة في أسعار المشتقات النفطية والتي كانوا يبشروا بها في رمضان المنصرم وأنها ستنفذ بعد العيد .. وقلت حينئذ أن المطلوب إلهاء الشعب والجيش والشرطة بالجرعة ليتسنى للحوثيين الدخول إلى صنعاء دون إراقة قطرة دم وبغض النظر عن الدماء التي سيريقونها..فظن البعض أنني أهرطق بل سفهوا كلامي .. وها أنتم تشيرون إلى النتيجة التي توقعتها قبل أسبوعين من هذا التاريخ .. فشكراً لكم.