العلاقة بين الزندقة والرافضة
مدير الموقع
الثلاثاء 18 يوليو 2017 م
<p dir="rtl" style="text-align: center;"> </p><p dir="rtl" style="text-align: center;"><font face="Simplified Arabic" size="4"><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"><b><br></b></font></font></p><p dir="rtl" style="text-align: center;"><font face="Simplified Arabic" size="4"><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"><b>العلاقة بين الزندقة والرافضة</b></font></font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4"><b><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"></font></b>العبر في خبر من غبر 1 ج: 2 ص: 196 :</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">(وفيها اشتهر محمد بن الشلمغاني ببغداد وشاع أنه يدعي الآلهية وأنه يحيي الموتى وكثر أتباعه فأحضره ابن مقلة عند الراضي بالله فسمع كلامه وأنكر الآلهية وقال إن لم تنزل العقوبة بعد ثلاثة أيام وأكثره تسعة أيام وإلا فدمي حلال وكان هذا الشقي قد أظهر الرفض ثم قال بالتناسخ والحلول ومخرق على الجهال وضل به طائفة وأظهر شأنه).</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">المنتظم (من 257هـ) ج: 6 ص: 99 :</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">(أحمد بن يحيى بن اسحاق ابو الحسين الريوندى الملحد الزنديق قال المؤلف: وإنما ذكرته ليعرف قدر كفره فإنه معتمد الملاحدة والزنادقة ويذكر أن أباه كان يهودياً وأسلم هو فكان بعض اليهود يقول للمسلمين: لا يفسدن عليكم هذا كتابكم كما أفسد أبوه علينا التوراة فعلم أبو الحسين اليهود، وقال: قولوا عن موسى أنه قال لانبى بعدى وانبأنا محمد بن أبى طاهر البزاز قال أنبأنا على بن المحسن التنوخى عن أبيه قال كان ابن الريوندى يلازم الرافضة وأهل الالحاد فاذا عوتب قال انما اريد أن اعرف مذاهبهم ثم كاشف وناظر قال المصنف وقد كنت اسمع عنه بالعظائم حتى رأيت مالم يخطر مثله على قلب ان يقوله عاقل ووقعت على كتبه فمنها كتاب نعت الحكمة وكتاب قضيب الذهب وكتاب الزمرد وكتاب التاج وكتاب الدامغ وكتاب الفريد وكتاب امامة المفضول وقد نقض عليه هذه الكتب جماعة فأما كتاب نعت الحكمة وكتاب قضيب الذهب وكتاب التاج وكتاب الزمرد والدامغ فنقضها عليه ابو على محمد بن عبد الوهاب الجبائى وقد نقض عليه ايضا كتاب الزمرد).</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4"><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"><b>حقدهم على أهل السنة:</b></font></font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4"><b><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"></font></b>لمقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد ج: 1 ص: 355:</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">(حبيب بن حسن بن داود بن محمد بن عبد الله أبو القاسم القزاز سمع محمد بن يحيى المروزى وموسى بن إسحاق الأنصارى وجماعة روى عنه الدارقطنى وأبو حفص بن شاهين وغيرهما وكان ثقة مستورا حسن المذهب توفى يوم الأحد فى جمادى الأولى سنة تسع وخمسين وثلاثمائة وذكر أن قوما من الرافضة أخرجوه من قبره ليلا وسلبوه كفنه إلى أن أعاد له ابنه كفنا ثم دفنه).</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">المقصد الأرشد في ذكر أصحاب الإمام أحمد ج: 2 ص: 295 </font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">(لإمام الفاضل القاضي جمال الدين قرأ على الشيخ العلامة جمال الدين البابصري البغدادي وغيره وتفقه حتى مهر في المذهب وأقام السنة وقمع البدعة ببغداد وأزال المنكرات وارتفع حتى لم يكن في المذهب أكمل منه في زمانه وغضب عليه جماعة من الرافضة فعاقبوه مدة ومات في سنة خمس وستين وسبعمائة شهيدا وتأسف عليه أهل بغداد ودفن بمقبرة الإمام أحمد رضي الله عنه بالمدرسة التي عمرها بها ثم إن أعداءه أهلكهم الله سريعا وفرح أهل بغداد بهلاكهم(.</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">الدرر الكامنة ج: 4 ص: 177: </font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">( عمر بن أحمد بن الخضر بن ظافر بن طراد بن أبى الفتوح الأنصارى المصرى الخطيب سراج الدين القاضى المدنى ولد سنة خمس أو ست أو 637 بصندقا وسمع من الرشيد العطار وتفقه على ابن عبد السلام والنصير ابن الطباخ والسديد التزمنتى وغيرهم وأجاز له المرسى والمنذرى وبرع فى الفقه والأصول وولاه المنصور قلاون الخطابة بالمدينة الشريفة نحو اربعين عاما فقدمها سنة 682 فانتزعها من أيدى الرافضة وكان الخطابة والقضاء مع آل سنان ابن عبد الوهاب بن نميلة الحسينى فلما استقر فى الخطابة استمروا فى الحكم وكان السبب فى ولايته إن الرافضة كانوا يؤذون أهل السنة كثيراً لغلبة الرفض على أمراء البلد وإقامتهم الحكام من قبلهم فكان السلطان يرسل مع الموسم إماما يؤم الناس إلى رجب ثم يرسل مع الرجيه غيره إلى الموسم ولا يمكن أحدا أن يقيم أكثر من ذلك لكثرة الأذية فلما استقر السراج رسخت قدمه وصبر على الأذى وصودر مرة فانتزع السلطان بمصر عوض ما صودر به من إقطاع أهل المدينة فكفوا عنه وكان اذا خطب اصطف الخدام قدامه صفا يحمونه من الرجم ثم صاهر السراج بعض الأمامية فخف عنه الاذى ثم جاء تقليده من الناصر بولاية القضاء فأخذ الخلعة وتوجه بها إلى الأمير منصور بن جماز وقال له: جاءنى مرسوم السلطان بكذا وأنا لا أقبل حتى تأذن، فقال: رضيت بشرط أن لا تتعرض لحكامنا ولا لأحكامنا).</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4"><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"><b>براءة أهل البيت من الرافضة:</b></font></font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4"><b><font face="Simplified Arabic" size="4" color="red"></font></b>التحفة اللطيفة في تاريخ المدينة الشريفة ج/ 2 ص/ 544:</font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4">(قال ابن فضيل عن سالم بن أبي حفصة سألت أبا جعفر وابنه جعفر الصادق عن أبي بكر وعمر فقالا لي: يا سالم تولهما وابرأ من عدوهما فإنهما كانا إمامي هدى وما أحسنها لكونها عن سالم ثم ابن فضيل فهما من أعيان الشيعة الصادقين لكن شيعة زماننا عثرهم الله تعالى ينالون من الشيخين ويحملون هذا القول من الباقر والصادق رحمهما الله على التقية وقال إسحاق الأزرقي عن بسام الصيرفي سألت أبا جعفر عنهما فقال والله إني لأتولاهما وأستغفر لهما وما أدركت أحدا من أهل بيتي إلا وهو يتولاهما).</font></p><p dir="rtl" style="text-align: left;"><font face="Simplified Arabic" size="4"><font face="Simplified Arabic" size="3" color="blue"><b>المصدر: موقع فيصل نور</b></font></font></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"></p><p style="text-align:justify;text-kashida:0%" dir="rtl"><font face="Simplified Arabic" size="4"> </font> </p>
التعليقات