إن من أحالك إلى مجهول لم ينصفك، فكيف بمن أحالك إلى معدوم، فهذا المسند الذي أحال إليه البياضي في هذا الافتراء الشنيع على الإمام أحمد معدوم، ثم إن الإمام أحمد قد خصص في كتاب (فضائل الصحابة) مائة وتسعاً...
موقع البرهان - دليل الباحثين عن الحقيقة