اعتراف أحد الرافضة أن شيعة الحسين رضي الله عنه هم من دعوه إلى الكوفة ثم انقلبوا عليه وخذلوه، ونكثوا البيعة التي في أعناقهم، ويطالب من معه والشيعة أيضاً بتحمل النتائج عن تلك الواقعة التي صنعها أجدادهم!
موقع البرهان - دليل الباحثين عن الحقيقة