مواضيع
قال الفيض الكاشاني في تفسير القرآن: وأما اعتقاد مشايخنا في ذلك فالظاهر من ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكلينيي طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن
قال الفيض الكاشاني في تفسير القرآن: وأما اعتقاد مشايخنا في ذلك فالظاهر من ثقة الإسلام محمد بن يعقوب الكلينيي طاب ثراه أنه كان يعتقد التحريف والنقصان في القرآن

أبو عبيد قال: "المسلمون اليوم مجمعون على أن متعة النساء قد نسخت بالتحريم، نسخها الكتاب والسنة، وهذا قول أهل العلم جميعاً من أهل الحجاز والشام والعراق من أصحاب الأثر والرأي، وأنه لا رخصة فيها لمضطر ولا لغيره"
أبو عبيد قال: "المسلمون اليوم مجمعون على أن متعة النساء قد نسخت بالتحريم، نسخها الكتاب والسنة، وهذا قول أهل العلم جميعاً من أهل الحجاز والشام والعراق من أصحاب الأثر والرأي، وأنه لا رخصة فيها لمضطر ولا لغيره"

الشيعة الإمامية خضعت وأذعنت بلا دليل أو برهان لما ادعاه فقهاؤها بوجوب الانقياد والطاعة العمياء لهم باسم التقليد، حيث قالوا إن الفروض الشرعية التي تؤديها الشيعة عاطلة باطلة إذا لم تلزم نفسها بالاتباع لفقيه من الفقهاء [ياشيعة العالم استيقظوا]
الشيعة الإمامية خضعت وأذعنت بلا دليل أو برهان لما ادعاه فقهاؤها بوجوب الانقياد والطاعة العمياء لهم باسم التقليد، حيث قالوا إن الفروض الشرعية التي تؤديها الشيعة عاطلة باطلة إذا لم تلزم نفسها بالاتباع لفقيه من الفقهاء [ياشيعة العالم استيقظوا]

قال الخميني: "إن الإمام المهدي قد أُخْفِي ذخرًا لمثل هذا الأمر ولذلك فإن عيد ميلاده هو من أكبر أعياد المسلمين وأكبر عيد لأبناء البشرية؛ لأنه سيملأ الأرض عدلاً وقسطًا، ولذلك يجب أن نقول: إن عيد ميلاد المهدي هو أكبر عيد للبشرية بأجمعها
قال الخميني: "إن الإمام المهدي قد أُخْفِي ذخرًا لمثل هذا الأمر ولذلك فإن عيد ميلاده هو من أكبر أعياد المسلمين وأكبر عيد لأبناء البشرية؛ لأنه سيملأ الأرض عدلاً وقسطًا، ولذلك يجب أن نقول: إن عيد ميلاد المهدي هو أكبر عيد للبشرية بأجمعها

عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "يهلك في اثنان ولا ذنب لي: محب مفرط، ومبغض مفرط، وإنا لنبرأ إلى الله عز وجل ممن يغلو فينا فيرفعنا فوق حدنا كبراءة عيسى ابن مريم عليه السلام من النصارى" [بحار الأنوار للمجلسي ج25ص272].
عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "يهلك في اثنان ولا ذنب لي: محب مفرط، ومبغض مفرط، وإنا لنبرأ إلى الله عز وجل ممن يغلو فينا فيرفعنا فوق حدنا كبراءة عيسى ابن مريم عليه السلام من النصارى" [بحار الأنوار للمجلسي ج25ص272].

قال علي غروي أحد كبار العلماء الحوزة: إن النبي صلى الله عليه وسلم لا بد أن يدخل فرجه النار؛ لأنه وطئ بعض المشركات! يريد بذلك زواجه من عائشة وحفصة، وهذا في غاية الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم؛ إذ لو كان فرجه يدخل النار فلن يدخل الجنة أحد أبداً.
قال علي غروي أحد كبار العلماء الحوزة: إن النبي صلى الله عليه وسلم لا بد أن يدخل فرجه النار؛ لأنه وطئ بعض المشركات! يريد بذلك زواجه من عائشة وحفصة، وهذا في غاية الإساءة للنبي صلى الله عليه وسلم؛ إذ لو كان فرجه يدخل النار فلن يدخل الجنة أحد أبداً.

قال الخميني: "ماء الاستنجاء سواء كان من البول أو الغائط طاهر"، وقال: "صلاة الجنازة تصح من الجنب"
قال الخميني: "ماء الاستنجاء سواء كان من البول أو الغائط طاهر"، وقال: "صلاة الجنازة تصح من الجنب"

"مؤرخي حياة الأئمة لم يذكروا قط أن الأئمة كانوا يطالبون الناس بالخمس، أو أن أحداً قدم إليهم مالاً بهذا الاسم"
"مؤرخي حياة الأئمة لم يذكروا قط أن الأئمة كانوا يطالبون الناس بالخمس، أو أن أحداً قدم إليهم مالاً بهذا الاسم"

عن عبد الله بن سنان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقو ل: ليس الخمس إلا في الغنائم خاصة
عن عبد الله بن سنان قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقو ل: ليس الخمس إلا في الغنائم خاصة

"الشيخ الأجل ثقة الإسلام لم يجعل للخمس في كتابه الكافي كتاباً أو باباً مستقلاً.. بل أدرج ما ورد من أخبار الخمس وأحكامه في مواضع متفرقة من الكتاب"
"الشيخ الأجل ثقة الإسلام لم يجعل للخمس في كتابه الكافي كتاباً أو باباً مستقلاً.. بل أدرج ما ورد من أخبار الخمس وأحكامه في مواضع متفرقة من الكتاب"